تعليم الخط العربى
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره يرجى تسجيل الدخول اذا كنت عضواً معنا
والتسجيل اذا رغبت الانضمام الينا ... يشرفنا التسجيل معنا
تعليم الخط العربى
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره يرجى تسجيل الدخول اذا كنت عضواً معنا
والتسجيل اذا رغبت الانضمام الينا ... يشرفنا التسجيل معنا
تعليم الخط العربى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمى لفنون الخط العربى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يوم الرجيع وبئر معونــة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الايمان
عضو سوبر
عضو سوبر
نور الايمان


عدد المساهمات : 734
تاريخ التسجيل : 29/12/2009
العمر : 42

يوم الرجيع وبئر معونــة Empty
مُساهمةموضوع: يوم الرجيع وبئر معونــة   يوم الرجيع وبئر معونــة I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2010 5:32 am

أولاً :- يوم الرجيع : فى السنة الثالثة

قدم وفد من قبائل عضل و القارة على رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر أن أخبار الإسلام قد وصلتهم وأهم بحاجة الى من يعلمهم شؤون هذا الدين ’ فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم نفراً من أصحابه ’ وفيهم : مرثد ابن أبى مرثد ’ وخالد ابن بكير ’ وعاصم ابن ثابت ’ وخبيب ابن عدى ’ وزيد ابن الدثنه ’ وعبد الله ابن طارق ’ وأمّر عليهم عاصم ابن ثابت .



روى البخارى بسنده عن ابى هريرة ’ قال : فانطلقوا حتى إذا كانوا بين عسفان ومكة ’ ذكروا لحىّ من هذيل يقال لهم بنو لحيان ’ فتبعوهم فى قريب من مائة رام ’ فاقتصّوا آثارهم ’ حتى أتوا منزلاً نزلوه فوجدوا فيه نوى تمر تزودوه من المدينة ’ فقالوا هذا تمر يثرب ’ فتبعوا آثارهم حتى لحقوهم فلما إنتهى عاصم و أصحابه لجأوا الى فدفد ’ وجاء القوم فأحاطوا بهم ’ فقالوا لكم العهد و الميثاق إن نزلتم إلينا أن لا نقتل منكم رجلاً ’ فقال عاصم : أما أنا فلا أنزل فى ذمة كافر ’ اللهم أخبر عنا نبيك ’ فقاتلوهم حتى قتلوا عاصما فى سبعة نفر بالنبل ’ وبقى خبيب وزيد ورجل آخر ’ فأعطوهم العهد و الميثاق ’ فلما أعطوهم العهد و الميثاق نزلوا إليهم فلما إستمكنوا منهم حلوا أوتار قسيهم فربطوهم بها ’ فقال الرجل الثالث الذى معهما : هذا أول الغدر فأبى أن يصحبهم فجرروه وعالجوه ’ على أن يصحبهم فلم يفعل فقتلوه .

وانطلقوا بخبيب وزيد وباعوهما بمكة ’ فاشترى خبيباً بنو الحارث ’ وكان خبيب هو الذى قتل الحارث يوم بدر ’ فمكث عندهم أسيراً حتى إذا أجمعوا قتله إستعار موسى من بعض بنات الحارث ليستحد بها ’ قالت فغفلت عن صبى لى ’ فدرج إليه حتى أتاه فأجلسه على فخذه ’ فلما رايته فزعت فزعة عرف ذاك منى ’ وفى يده الموسى ’ فقال أتخشين أن أقتله ؟ وما كنت لأفعل ذلك إن شاء الله تعالى .
وكانت تقول ما رأيت أسيراً قط خير من خبيب ’ لقد رأيته يأكل من قطف عنب ’ وما بمكة يومئذ ثمرة ’ وإنه لموثق بالحديد ’ وما كان إلا رزقة من الله ة فخرجوا به من الحرم ليقتلوه ’ فقال : دعونى أصلى ركعتين ’ ثم إنصرف إليهم فقال : لولا أن تروا أنّ ما بى جزع من الموت لزدت ’ فكان أول من سن الركعتين قبل القتل . ثم قال :

ولست ابالى حين أقتل مسلمــــاً على أى شق كان فى الله مصرعى

وذلك فى ذات الإله وإن يشـــأ يبارك على أوصال شلو مـمزع



ثم قام إليه عقبة ابن الحارث فقتله . وبعثت قريش الى عاصم ليؤتوا بشىء من جسده يعرفونه وكان عاصم قتل عظيماً من عظمائهم يوم بدر ’ فبعث الله عليه مثل المظلة من البر فحمته من رسلهم فلم يقدروا منه على شىء .

وزاد الطبرى فروى عن أبى كريب قال : حدثنا جعفر ابن عون عن إبراهيم ابن إسماعيل قال : وأخبرنى جعفر ابن عمرو ابن أمية عن أبيه عن جده ’ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه وحده عينا الىقريش ’ قال فجئت الى خشبة خبيب وأنا أتخوف العيون ’ فرقيت فيها فحللت خبيباً ’ فوقع الى الأرض ’ فانتبذت غير بعيد ’ ثم إلتفت فلم أر لخبيب رم’ فكأنما الأرض إبتلعته ’ فلم تذكر لخبيب رمة حتى الساعة .

قال ابن إسحاق : وأما زيد ’ فابتاعه صفوان ابن أمية ’ فلما خرجوا به من الحرم ليقتلوه ’ قال له أبو سفيان : أنشدك بالله يازيد ’ أتحب أن محمداً الآن عندنا مكانك ’ نضرب عنقه وأنك فى أهلك ؟ قال : والله ما أحب أن محمداً الآن فى مكانه الذى هو فيه تصيبه شوكة تؤذيه وأنى جالس فى أهلى ! فقال ابو سفيان : ما رايت من الناس أحداً يحب أحد كحب أصحاب محمد محمداً .



ثانياً بئر معونة : فى السنة الرابعة :

قدم عامر ابن مالك المشهور بلقب ( ملاعب الأسنّة ) على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليه الإسلام ’ ولكنه لم يسلم ولم يظهر تجنباً عن الإسلام ’ بل قال يا محمد ’ لو بعثت رجالاً من أصحابك الى أهل نجد فدعوهم الى أمرك ’ رجوت أن يستجيبوا لك ’ فقال عليه الصلاة و السلام : إنى أخشى عليهم أهل نجد ’ قال عامر : أنا لهم جار فابعثهم فليدعوا الناس الى أمرك ’ فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين رجلاً من أصحابه من خيار المسلمين وكان ذلك على ما رواه ابن إسحاق وابن كثير فى صفر على رأس أربعة أشهر من غزوة أحد ’ فساروا حتى نزلوا ببئر معونة ’ فلما نزلوها بعثوا أحدهم ( حرام ابن ملحان ) بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الى عامر ابن الطفيل ’ فلما أتاه لم ينظر فى كتابه ’ وعدا عليه فقتله ’ روى البخارى عن أنس ابن مالك : أن حرام ابن ملحان لما طعن وانتضح الدم فى وجهه صاح : فزت ورب الكعبة . ثم استصرخ عامر ابن الطفيل بنى عامر يستعديهم على بقية الدعاة فأبوا أن يجيبوه وقالوا : لن نخفر أبا براء ( عامر ابن مالك ) ’ فاستصرخ عليهم قبائل من سليم من عصيّة ورعل وذكوان فأجابوه ’ وانطلقوا فأحاطوا بالقوم فى رحالهم ’ فلما رأوهم أخذوا سيوفهم وقاتلوهم ’ فقتل المسلمون عن آخرهم .

وكان فى سرح الدعاة إثنان لم يشهدا هذه الموقعة الغادرة ’ أحدهما ( عمرو ابن أمية الضمرى ) ولم يعرف النبأ إلا فيما بعد ’ فأقبلا يافعان عن إخوانهما فقتل زميله معهم وأفلت هو فرجع الى المدينة ’ وفى الطريق لقى رجلين من المشركين ظنهما من بنى عامر فقتلهما ’ ثم تبين له لما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبره الخبر أنهما من بنى كلاب وأن النبى صلى الله عليه وسلم كان قد أجارهما فقال عليه الصلاة و السلام : لقد قتلت قتيلين لأدينّهما .

وتأثر النبى صلى الله عليه وسلم لمقتل هؤلاء الدعاة الصالحين من أصحابه ’ وبقى شهراً يقنت فى صلاة الصبح يدعو على قبائل سليم ورعل وذكوان وبنى لحيان وعصيّة.



العبر و العظات :

فى هاتين الحادثتين المؤثرتين دلالات هامة نجملها فيما يلى :

أولاً:- يدل كل من حادثة الرجيع وبئر معونة على إشتراك المسلمين كلهم فى مسؤولية الدعوة الى الإسلام و تبصير الناس بحقيقته و أحكامه ’ فليس أمر الدعوة موكولاً الى الأنبياء و الرسل وحدهم أو الى خلفائهم العلماء دون غيرهم .

وإنك لتستشعر مدى أهمية القيام بواجب الدعوة من إرسال النبى صلى الله عليه وسلم أولئك القراء الذين بلغت عدتهم سبعين شاباً من خيرة صحابته صلى الله عليه وسلم ’ ولما يمض أمد بعيد على مقتل أولئك النفر الستة الذين كان قد بعثهم فى ذلك السبيل نفسه .... ولقد إستشعر الخوف عليهم ’ وذكر ذلك لعامر ابن مالك عندما إقترح عليه إرسال وفد لدعوة الناس الى الدين ولكنه كان يرى أن القيام بأعباء التبليغ أهم من كل شىء ’ ولئن لم يمكن تحمل مسؤولية الدعوة و النهوض بها إلا بمثل هذه المغامرة وقبول ما قد ينتج عنها ’ فلتكن المغامرة ’ وليكن ما أراد الله تعالى فى سبيل القيام بأمره وتبليغ دعوته .

ثانياً :- كنا قد قلنا فى القسم الأول من هذا الكتاب ’ أنه لا يجوز للمسلم المقام فى دار الكفر أو الحرب إن لم يمكنه إظهار دينه ’ ويسن له ذلك إن أمكنه إظهار دينه ’ والذى يدل على هذا المشهد من سيرته صلى الله عليه وسلم أنه يستثنى من ذلك ما إذا كان المقام للمسلم فى دار الكفر إبتغاء القيام بواجب الدعوة الإسلامية هناك ’ فذلك من أنواع الجهاد الذى تتعلق مسؤوليته بالمسلمين كلهم على أساس فرض الكفاية الذى إن قام به البعض قياماً تاماً سقطت المسؤولية عن الباقين ’ وإلا إشتركوا كلهم فى المأثم .

ثالثاً :- إذا تجاوزنا ما تنطوى عليه كل من حادثتى الرجيع وبئر معونة من دلالة واضحة على مدى ما كانت تفيض به أفئدة المشركين من غل وحقد على المؤمنين ’ حتى إنهم إرتضوا لأنفسهم أحط مظاهر الخيانة و الغدر إبتغاء إطفاء غليل أحقادهم على المسلمين - أقول إذا تجاوزنا ذلك- وقفنا على صورة رائعة لعكس هذه الطبيعة لدى أولئك المسلمين الذين راحوا ضحية تلك الخيانةو الأحقاد ’ فقد رأيت كيف حبس خبيب رضى الله عنه أسيراً فى بيت الحارث فى إنتظار ساعة قتله ’ وكان قد إستعار شفرة ليصلح بها شأنه ويتطهر إستعداداً للموت ’ وفى البيت طفل صغير راح يدرج نحوه فى غفلة من أمه ’ ولقد كانت هذه اللحظة ’ فى حساب من يتعلق بالحياة ويفكر فى الإنتقام ’ فرصة رائعة لمساومة أو غدر مقابل غدر ’ ولقد كان هذا هو حساب أهل البيت كلهم ’ فما إن إنتبهت أم الطفل الى إنصرافه نحو خبيب حتى هبت مذعورة لتخلصه من براثن موت مؤكد ! ... ولكنها وقفت مندهشة عندما رأت طفلها وقد أجلسه خبيب فى حجره يلاطفه كأنه أب شفوق ! .... ونظر إليها وقد ألمّ بما فى نفسها من الخوف وقال لها فى هدوء المؤمن الحليم : أتخشين ان أقتله ؟ ما كنت لأفعل إن شاء الله ! ....

فانظر الى معجزة التربية الإسلامية للإنسان ! ... خبيب هذا وأولئك المشركون الحاقدون الذين راحوا يصنعون الموت له ظلماً وعدواناً ’ عرب أنبتتهم أرض واحدة وأظلتهم طبائع وتقاليد واحدة ’ ولكن خبيباً إعتنق الإسلام فأخرجه الإسلام إنساناً آخر ’ وأولئك عكفوا على ضلالهم ’ فحبستهم ضلالاتهم فى طبائعهم المتوحشة الغادرة ’ فما أعظم ما يفعله الإسلام فى الطبيعة الإنسانية من تغيير وتحويل.‍ ‍‍‍‍‍
رابعاً :- يستدل مما سبق أن للأسير فى يد العدو أن يمتنع عن قبول الأمان ’ ولا يمكن من نفسه ولو قتل ’ ترفعاً عن أن يجرى عليه حكم كافر ’ كما فعل عاصم ’ فإن أراد الترخص ’ فله أن يستأمن ’ مترقباً الفرصة مؤملاً الخلاص كما فعل خبيب وزيد ’ ولكن لو قدر الأسير على الهرب لزمه ذلك فى الأصح وإن أمكنه إظهار دينه بينهم ’ لأن الأسير فى يد الكفار مقهور مهان ’ فكان من الواجب عليه تخليص نفسه من هوان الأسر

خامساً :- إذا تأملنا فى جواب زيد ابن الدثنّة لأبى سفيان ’ قبيل قتله - علمنا مدى المحبة التى كانت تنطوى عليها أفئدة الصحابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ’ ولا ريب أن هذه المحبة من أهم الأسباب التى حببت الى قلوبهم كل تضحية وبذل فى سبيل دين الله تعالى و الدفاع عن رسوله ’ ومهما بلغ المسلم فى إيمانه ’ فإنه بدون هذه المحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم يعتبر ناقص الإيمان ’ وإنها لحقيقة صرح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال Sad لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وولده ووالده و الناس أجمعين ) .

سادساً :- دلّ ما ذكرناه من أمر خبيب أيام كان أسيراً فى مكة ’ أن كل ما أمكن أن يكون معجزة لنبى جاز أن يكون كرامة لولى ’ مع فارق أساسى لا بد منه ’ وهو أن معجزة النبى تكون مقرونة بالتحدى ودعوة النبى ’ أما كرامة الولياء و الصالحين فتأتى عفوا دون أن تقترن بأى نوع من التحدى.
وهذا ما جرى عليه جمهور أهل السنة و الجماعة ’ ولا أدل عليه من هذا الذى أكرم الله به خبيباً قبل القتل ’ وهو ثابت كما رأيت فى الحديث الصحيح الذى رواه البخارى وغيره .

سابعاً :- قد يتساءل البعض : فما الحكمة من تمكين يد الغدر من هؤلاء الفتية المؤمنين الذين لم يخرجوا إلا إستجابة لأمر الله ورسوله ؟ وهلاّ مكنهم الله من أعدائهم ليتغلبوا عليهم ؟ .....

و الجواب هو كما ذكرناه أكثر من مرة ’ من أن الله تعالى تعبد عباده بتحقيق أمرين إثنين : إقامة المجتمع المسلم ’ والسعى الى ذلك فى طريق شائكة غير معبدة ’ والحكمة من ذلك أن تتحقق عبودية الإنسان لله تعالى ’ وأن يمحص الصادقون عن المنافقين ’ وأن يتخذ الله منهم شهداء’ وأن يتجلى المعنى التنفيذى للمبايعة التى جرت بين الله وعباده المؤمنين و التى صرح بها قوله تعالى Sad إن الله إشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة ’ يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون )
وأى معنى كان يبقى لتوقيع على صك هذه المعاهدة ’ لو أن كل ما جاء فى مضمونها وهم لا يتحقق ؟ ! بل وأى قيمة تبقى حينئذ لهذا التوقيع حتى يحرز به صاحبه الجنة و السعادة الأبديةالخالدة .
و المشكلة فى اساسها ’ إنما تطوف فى رأس من قدّر هذه الحياة العاجلة أكثر من قدرها الحقيقى وأولاها أكثر مما تستحق من الإهتمام ’ وضعف تعلقه فى المقابل بالحياة الآخرة وشأنها ’ وتلك هى آية عدم الإيمان بالله تعالى أو ضعفه فى النفس ’ ومثل هؤلاء الناس لا ينتظر منهم أن يغامروا بروح ولا مال ’ أما المؤمنون حقاً فالمشكلة غير متصورة لديهم من أساسها ’ فلذة الحياة الدنيا فى يقينهم ’ أقل شأناً من أن تحبس المسلم عن أداء أصغر طاعة يتقرب بها الى خالقه ’ وما التضحية بالروح فى يقينهم إلا الإنطلاقة من سجن الدنيا الى نعيم الآخرة وأنعم بها من غاية هى كل أمل المسلم فى حياته التى يعيشها ’
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالوهاب رضوان
Admin
Admin
عبدالوهاب رضوان


عدد المساهمات : 1164
تاريخ التسجيل : 14/06/2009

يوم الرجيع وبئر معونــة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوم الرجيع وبئر معونــة   يوم الرجيع وبئر معونــة I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2010 7:09 pm

صلى الله عليك وسلم يا سيدى يا رسول الله
جزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abdoo.alafdal.net
ابوالحجاج مكى
عضو سوبر
عضو سوبر
ابوالحجاج مكى


عدد المساهمات : 817
تاريخ التسجيل : 14/07/2009
العمر : 52
الموقع : http://ar.netlog.com/abulhagag_maky

يوم الرجيع وبئر معونــة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوم الرجيع وبئر معونــة   يوم الرجيع وبئر معونــة I_icon_minitimeالجمعة أبريل 16, 2010 7:03 am

سلمت يداكى
معلومات قيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://voiceofaramant.blogspot.com/
خط الثلث
عضو سوبر
عضو سوبر
خط الثلث


عدد المساهمات : 126
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
الموقع : مصـر !

يوم الرجيع وبئر معونــة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوم الرجيع وبئر معونــة   يوم الرجيع وبئر معونــة I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 21, 2010 2:05 am

جزاكِ الله خيراً

بوركتم جميعاً


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ommamohamad.tawwat.com/vb/index.php
 
يوم الرجيع وبئر معونــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تعليم الخط العربى :: اسلاميات :: قسم علوم الدين وسيرة المصطفى محمد-
انتقل الى: